ابقى على تواصل

بريد إلكتروني info.edr@uoz.edu.ly
هاتف 0021892000000

المنشورات العلمية

الرئيسية // المنشورات العلمية
الإدارة وطرائق التدريس في رياض الأطفال
كتاب

نضع هذا الكتاب بين يدي طلابنا بأقسام رياض الأطفال في كليات التربية، آملين في أن يكون خير مرشد لهم لإدارة مؤسسات رياض الأطفال وطرائق التدريس فيها وفق متطلبات هذه الأقسام.

فالإدارة في مجال التربية تقوم على تحقيق أهداف على درجة عالية من الأهمية، نظرا لتعلقها بالعنصر الإنساني على جميع مستوياتها على خلاف باقي الإدارات، لذا فإن أي سوء في الإدارة من جهة التنسيق والتنظيم واتخاذ القرار سوف ينعكس سلباً على المجتمع في جميع مناشطه، بهذا يمكن القول إن إدارة الرياض هي المسئولة عن مستوى النمو الشامل والمتكامل الذي يبلغه أطفالها لأنه يقع عليها عبء اختيار الكوادر الصالحة للرقي بمرحلة ما قبل المدرسة. ونظراً لخصوصية هذه المرحلة والفئة العمرية المرتبطة بها وخصائصها فإنها تحتاج لطرائق تدريس تتوافق معها وتحقق أهداف تدريس هذه المرحلة وإعداد معلميها وفق النظام اللامنهجي الذي يعتمد على النشاطات وطرائق التدريس المرتبطة بها.

ولاحظ المؤلفان من خلال تدريسهما في قسم إدارة رياض الأطفال لفترات طويلة أن محتويات معظم الكتب والمراجع تتطرق لبعض الجوانب من ناحية الإدارة التربوية أو التعليمية أو المدرسية، وإهمالهم لإدارة رياض الأطفال بشكل خاص، كذلك الخلط بين طرائق التدريس المرتبطة بأطفال الروضة مع الطرائق التدريسية للمراحل الدراسية الأعلى التي تعتمد على مناهج ومقررات دراسية محددة. فعقدا العزم على وضع هذا الكتاب، دون الخروج عن سياق النمط الإداري والتدريسي، حيث استخدما عملية الإسقاط لبعض المراجع المتعلقة بالإدارة التربوية والمدرسية،وتوظيفها على إدارة رياض الأطفال بشكل خاص، وبصورة علمية متدرجة تقود طلابنا خطوة خطوة لإدارة مؤسسات رياض الأطفال وممارسة العمل الإداري، ولتحقيق هذا الهدف، كذلك تخصيص الطرائق التدريسية المرتبطة بهذه المرحلة.

سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال عبد الله البوسيفي، (12-2024)، دار الأوائل للطباعة والنشر والتوزيع: تم اختياره،

"اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية بجامعة طرابلس نحو المناهج التعليمية الرقمية"- المجلة الليبية لعلوم التعليم الصادرة عن الجمعية الليبية لعلوم التعليم، العدد الثاني عشر، فبراير 2024م.
مقال في مجلة علمية

هدف البحث إلى التعرف على اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية بجامعة طرابلس نحو المناهج التعليمية الرقمية، واتبع البحث المنهج الوصفي المسحي، وذلك من خلال إعداد وتصميم أداة البحث (الاستبيان) وتطبيقها على عينة الدراسة والبالغ عددها (260) عضو هيئة تدريس، للإجابة على تساؤلاته وتحقيق أهدافه والوصول إلى النتائج. وتوصل البحث إلى أهم النتائج الأتية:

1- إن اتجاهات أفراد عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس بشكل عام هو ايجابي وبدرجة متوسطة.

 2- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى معنوية (0.05) بين متوسطات استجابة عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية بجامعة طرابلس نحو المناهج التعليمية الرقمية وفق متغير (النوع).

3- وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى معنوية (0.05) بين متوسطات استجابة عينة البحث من أعضاء هيئة التدريس في كليات التربية بجامعة طرابلس وفق متغير (الكلية) كالآتي:

- توجد فروق دالة احصائيا بين اتجاهات أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية جنزور مع التربية قصر بن غشير، والتربية طرابلس ولصالح أعضاء هيئة التدريس بكليتي التربية قصر بن غشير والتربية طرابلس.

- لا توجد فروق بين اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في كليتي التربية قصر بن غشير والتربية طرابلس.

سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، (02-2024)، المجلة الليبية لعلوم التعليم: المجلة الليبية لعلوم التعليم / تصدر عن الجمعية الليبية لعلوم التعليم، 12

CHARACTERIZATION OF WOOD SAW DUST FILLED RECYCLED LOW DENSITY POLYETHYLENE COMPOSITE
Conference paper

الخلاصة

يمكن العثور على نفايات البوليمر، التي تستغرق وقتًا لتتحلل، في كل مكان حيث يستخدمها جميع البشر تقريبًا وفي الوقت الحاضر، تتزايد كمية النفايات المصنوعة من البوليمر يومًا بعد يوم مع زيادة عدد سكان العالم مما يؤدي إلى زيادة استهلاك هذه المنتجات. وهذه الزيادة تؤدي إلى استنفاذ الموارد الطبيعية مثل الخشب والبترول بسرعة. وإدراكًا لذلك تم تقديم فكرة إعادة التدوير كطريقة للحد من المشاكل التي تنشأ من عدم إعادة تدويرها. ومن خلال عملية إعادة التدوير، يمكن الحفاظ على الموارد الطبيعية للاستخدام المستقبلي. كما تقلل إعادة التدوير من كمية النفايات وتساعد في مواجهة مشكلة تراكم القمامة وتقلل تكلفة المنتج أيضا لأن تصنيع المنتج من المواد الخام إلى المنتج النهائي يصبح مكلفًا بمرور الوقت. فالمنتجات المعاد تدويرها أرخص دائمًا. ومع ذلك، فإن اختيار إعادة تدوير البوليمر يتطلب الأخذ بعين الاعتبار بعض المعلومات المتعلقة بخصائص مواد النفايات مثل حجمها، وموقعها، وطبيعتها، ودرجة التلوث بالملوثات، ووجود فرص السوق. بناءً على هذه المشكلة، يتم إجراء هذه الدراسة من أجل تطوير مركب من المواد المعاد تدويرها مثل البولي إثيلين منخفض الكثافة المعاد تدويره ونشارة الخشب وكذلك التحقق من ملائمة هذه المجموعة لإعادة البناء. علاوة على ذلك، تحاول هذه الدراسة التطوير والتحقيق في مدى ملائمة استخدام البولي اثيلين المعاد تدويره المملوء داخله نشارة الخشب في تصنيع الألواح الخشبية مع التركيز على الاستقرار والمتانة مع التركيبات المختلفة من خلال دراسة خصائصه من أجل تطوير وتحسين الاستخدام المحتمل لهذا المركب في المستقبل. تم إنتاج عينات من الألواح خلال زيادة نسبة المعزز من النشار بمقدار 10٪ إلى 30٪ إلى 50٪ عند 190 درجة مئوية وضغط 19 كجم / سم2 وزمن الضغط من 9 إلى 12 دقيقة. ومن خلال ذلك تم تحديد الخصائص الميكانيكية لقوة الانحناء، وقوة الشد، وخصائص قوة تأثير الألواح. حيث أظهرت النتائج أن أعلى قيمة لمقاومة الشد 7.87(ميجا باسكال) وقيمة قوة الانحناء 19.80 (ميجا باسكال) وتم الحصول عليها من لوح مكون من 30٪ نشارة الخشب المملوءة في مركب البولي إثيلين منخفض الكثافة المعاد تدويره. وسب ذلك يرجع إلى التوزيع الموحد للمعزز في مركب البولي إثيلين منخفض الكثافة المعاد تدويره هو العامل الرئيسي لتحسين الخصائص الميكانيكية.                                                                            


                                                                                                                     

 

 

ABSTRACT

Polymer waste, which takes time to degrade, can be found everywhere as it is used by almost all human being. Nowadays, the amount of garbage or waste that is made of polymer is increasing day after day as the world’s population increases resulting in more consumption these products. This increase of polymer products demand causes natural resources such as wood and petroleum to deplete fast. Realizing this, recycling is introduced as a way to curb the problems that arise. Through the process of recycling, natural resources can be preserved for future use. Also, recycling reduces the amount of waste produce and can help to encounter garbage accumulation problem. It also reduces the cost since manufacturing product from raw material to finished product is getting expensive as time passes. The recycled products are always cheaper. However, the choice of recycling polymer requires taking into consideration some information regarding the characteristics of the waste materials such as scale of the deposit, its location, its nature, degree of contamination by pollutants, and the existence of market opportunities. Based on this problem, this study is done in order to develop composite from recycled material such as WSD and recycled low density polyethylene rLDPE as well as checking this combination’s suitability for refactoring. Furthermore, this study attempts to develop and investigate the suitability of using WSD filled rLDPE in wood board manufacturing with focus on stability and durability with various composite formulations through studying the properties of WSD and rLDPE in order to develop and improve the potential usage of this composite in the future. The composite board is produced by hot pressing the extruded sample by increasing the percentage of WSD from 10 wt%, 30 wt% and 50 wt% at 190°C temperatures and pressure of 19 Kg/cm2 for pressing time 9 to 12 min. The mechanical properties: flexural strength, tensile strength, impact strength properties of boards are determined. The results show that the highest value of tensile strength 7.87 (MPa), and value of flexural strength of 19.80(MPa) are obtained from board of 30 % wood saw dust filled Recycled Low Density Polyethylene composite. The uniform distribution of WSD filler in rLDPE composites is the major factor responsible for the improvement in the mechanical properties.

 

Keywords: Recycled Low-Density Polyethylene (rLDPE), wood saw dust WSD, Extruder, recycling, filler.


Waled Ashor Mftah Galy, (10-2023), جاامعة الزنتان: مجلة الجامعة, 10

التربية الحركية لمرحلة رياض الأطفال
كتاب

تعتبر مرحلة الطفولة المبكرة من أهم المراحل في حياة الإنسان ففي هذه المرحلة تنمو قدرات الطفل وتتضح مواهبه ويكون قابلا للتأثير والتوجيه والتشكيل، لذا فإن العناية بالطفولة والاهتمام بأنشطتها من أهم المؤثرات التي تسهم في تقدم المجتمعات، حيث يعتبر الطفل في المناهج الحديثة هو المحور الأساسي في جميع نشاطاتها، فهي تدعوه دائماً إلى النشاطات الذاتية، وتنمي فيه حب التجربة والاكتشاف والمغامرة والإبداع، كذلك اللعب الحر الهادف، وتبتعد عن مبدأ التسلط والإجبار، وهذا يستوجب وجود نظام تربوي يستند على نتائج البحوث التربوية والرياضية والنفسية، حيث تعتمد التربية الحركية للطفل على إمكاناته الفطرية الطبيعية من خلال قدراته الجسمية، والتي يطلق عليها الحركات الأساسية.

    وتناول الكتاب مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالتربية الحركية لطفل الروضة، شملت: التربية الحركية ومفهومها، التربية الحركية وقوام الطفل، منهاج التربية الحركية وبرامجها وطرائق تدريسها، التقويم في التربية الحركية، نماذج لبعض المهارات الحركية لطفل الروضة.


سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال البوسيفي، (07-2020)، دار أسامة للنشر والتوزيع الأردن: تم اختياره،

وسائل وتقنيات التعليم "التقليدية- الحديثة- الإلكترونية"
كتاب

للوسائل والتقنيات التعليمية أهميتها في العملية التعليمية منذ زمن بعيد، ترافقت معها وفق الحقب الزمنية المختلفة وتطورت حسب كل مرحلة ومتطلباتها وفق التطور التكنولوجي الكبير، وبالرغم من قِدم وبساطة بعضها إلا أنها مازالت تستخدم بشكل كبير في العديد من المؤسسات التعليمية في كثير من الدول.

الوسائل والتقنيات التعليمية بمفهومها الحديث من أجهزة وأدوات ومواد ومواقف تعليمية ومُشاركة من قِبل المتعلمين، تمثل الأساس في تطوير العملية التربوية بجميع مجالاتها، وتأكيداً لأهمية الدور الذي تلعبه وحرصاً على تعريف الطلاب بها، لذلك جاء هذا الكتاب ليُمثل محاولة لتزويد الطلاب في كليات التربية، والمعلمين بالخلفيات النظرية والإجراءات العلمية التطبيقية، التي تساعدهم على الإفادة من هذه الوسائل والتقنيات، وتوظيفها في العملية التعليمية بطريقة مبسطة، وذلك ليُعينهم على تنفيذ دروسهم في المواقف التعليمية المختلفة، وتسهيل عملية التعليم، حيث تُعتبر الوسائل والتقنيات التعليمية ضرورة لا غنى عنها وركنا أساسياً من أركان التدريس الفعال، وإحدى الوسائط التربوية الهامة المُعينة على تحقيق الأهداف التربوية، وخاصة بعد تطورها وظهور الاختراعات والتقنيات المساعدة على التعليم، وتوفير الوقت والجهد بشكل كبير.

    من هنا حاول المؤلفون توظيف أكبر قدر من هذه الوسائل والتقنيات، وتقسيمها وتصنيفها وفق المرحلة الزمنية والنوع من القديم إلى الحديث والإلكتروني، بهدف تسهيل وصول المعلومات لكل المستفيدين، ومن خلال ذلك شمل الكتاب الموضوعات الآتية: الاتصــــال ومفهومه، رؤية تاريخية للوسائل والتقنيات التعليمية، الوسائل والتقنيات التعليمية التقليدية، الوسائل والتقنيات الحديثة، الوسائل والتقنيات التعليمية السمعية، الوسائل والتقنيات التعليمية البصرية، الوسائل والتقنيات السمعية البصرية، الوسائل والتقنيات الإلكترونية، تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية، معايير جودة الوسائل التعليمية.


سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال البوسيفي، نعيمة أبو شاقور، (07-2020)، دار أسامة للنشر والتوزيع الأردن: تم اختياره،

الأساليب الحديثة في تدريس الرياضيات (للسنوات الأربعة الأولى من المرحلة الابتدائية)
كتاب

طرائق التدريس كانت ولازالت ذات أهمية خاصة بالنسبة لعملية التدريس الصفي، ولذلك فقد ركز التربويون الجزء الأكثر من جهودهم البحثية طوال القرن الماضي والحالي على طرائق التدريس المختلفة وفوائدها في تحقيق مخرجات تعليمية مرغوبة لدى الطلاب في المراحل التعليمية المختلفة، وعمد القائمون على تدريب المعلمين إلى تدريبهم طلابهم على استخدام طرق التدريس المختلفة التي تحقق أهداف التدريس بيسر ونجاح .

  وتناول الكتاب بعض الطرائق والأساليب الحديثة المستخدمة لتدريس الرياضيات لتلاميذ الشق الأول من مرحلة التعليم الأساسي، مع وضع أمثلة توضيحية لكل موضوع فيه، وتكون الكتاب من خمسة فصول، وهي كالآتي:

الفصل الأول: اشتمل على مفهوم التدريس، التربية والتدريس، تعليم الرياضيات.، تاريخ تعليم الرياضيات، تعريف الرياضيات، طبيعة الرياضيات.، أهمية الریاضیات، القيم التربوية للرياضيات، طبيعة طفل الصفوف الأربعة الأولى من المرحلة الابتدائية، الریاضیات في المدرسة الابتدائية ، أهداف تدريس الرياضيات في المرحلة الابتدائية، تطور التفكير الرياضي (نظرية بياجيه في النمو المعرفي العقلي)، مراحل النمو العقلي عند بياجيه والمفاهيم الرياضية المرتبطة بها، مراحل التفكير الهندسي، أصناف المعرفة الرياضية واستراتيجيات تدريسها: المفاهيم،المهــــــارات، العلاقات "الروابط" "المبادئ"، المسائل (المشكلات) الرياضية.

الفصل الثاني: واشتمل على كفايات معلم الرياضيات من حيث: إعداد معلم الرياضيات، أهداف برامج إعداد معلم الرياضيات، خصائص معلم الرياضيات الناجح، مهارة معلم الرياضيات في إدارة الصف وضبطه، مهارة معلم الرياضيات في استخدام الوسائل التعليمية، مهارة معلم الرياضيات في استخدام السبورات بأنواعها، مهارة معلم الرياضيات في تنمية مهارات التفكير، مهارة معلم الرياضيات في صياغة الأسئلة الصفية ،مهارة معلم الرياضيات في تعيين الواجبات.

الفصل الثالث: اشتمل على التخطيط في تدريس الرياضيات، مفهومه، أهميته مستوياته، تحديد محتوى التعلم، اختيار مصادر التعلم، استراتيجية التقويم القبلي، استراتيجية التعليم/التعلم، استراتيجية التقويم البعدي.

الفصل الرابع: اشتمل على: أساليب حديثة في تعليم وتعلم الرياضيات، أسلوب التعلم المباشر، أسلوب التعلم بالاكتشاف، أسلوب المنهج الحلزوني، أسلوب خرائط المفاهيم، أسلوب التعلم التعاوني، أسلوب حل المشكلات، تعليم الرياضيات بالحاسوب.

الفصل الخامس: واشتمل على التقويم والقياس قي تدريس الرياضيات من حيث، مفهوم التقويم والقياس التربوي، الفرق بين التقويم والقياس، أهمية التقويم في الرياضيات، أغراض التقويم، أدوات وأساليب التقويم، أنواع التقويم، أنواع الاختبارات، خصائص الاختبار الجيد، تصحيح وتحليل نتائج الاختبار، دروس عملية تدريبية لإعداد اختبارات متنوعة في منهج رياضيات المرحلة الابتدائية .


سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال عبد الله البوسيفي، إيمان أبو خشيم، (07-2020)، دار أسامة للنشر والتوزيع الأردن: تم اختياره،

"تصور مقترح لتوظيف برمجيات الوسائط المتعددة في تدريس مناهج كليات التربية البدنية في ليبيا"- جامعة طرابلس" أنموذجا"- المجلة الليبية لعلوم التعليم الصادرة عن الجمعية الليبية لعلوم التعليم، العدد الأول، فبراير 2020م.
مقال في مجلة علمية

هدف إلى وضع تصور مقترح لتوظيف بعض برمجيات الوسائط المتعددة في تدريس مناهج كليات التربية البدنية وعلوم الرياضة في ليبيا، اوتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال إعداد وتصميم أداة البحث وتطبيقها على عينة بلغت (60) عضو هيئة تدريس بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة جامعة طرابلس من ضمن المجتمع الكلي البالغ (120) عضو هيئة تدريس، وللإجابة على تساؤلاته وتحقيق أهدافه، ووضع التصور المقترح، وتوصل البحث إلى أهم الاستنتاجات الآتية:

- عدم اهتمام بعض أعضاء هيئة التدريس بالبحث أو الاشتراك في الدوريات والمجلات العلمية أو البحث في المواقع خاصة لو كانت باشتراكات مادية.

- قلة الخبرة لدى أعضاء هيئة التدريس في الجوانب التقنية كإنشاء وبناء مواقع تعليمية على الشبكة العنكبوتية، وضعف الإمكانات في الاشتراك في حلقات النقاش الدولية.

- ضعف استخدام أعضاء الهيئة التدريسية للبريد الإلكتروني في التعامل مع الطلاب أو في الجوانب الإدارية داخل الكلية.

- إن بعض أعضاء هيئة التدريس لا تتوافر لديهم القدرة على استخدام جهاز عرض البيانات " data show " لأسباب قد تكون مادية أو تقنية.

- عدم استخدام أعضاء هيئة التدريس بالكلية لمؤتمرات الفيديو لعدم توافر الإمكانيات المادية والتقنية لاستخدامها.

سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، (02-2020)، المجلة الليبية لعلوم التعليم: المجلة الليبية لعلوم التعليم / تصدر عن الجمعية الليبية لعلوم التعليم، 1

خلط البولي إيثيلين عالي الكثافة مع نشارة الخشب
Final Year Project

ABSTRACT

The objective of the research was to study the mechanical and physical properties of high density polyethylene compounds mixed with sawdust. To achieve this goal, samples were prepared in different mixing methods for high density polyethylene with solid-size sawdust and different shapes identified shock resistance, elongation, bending and absorption. To obtain a wide range of industrial wood panels with different properties and the studied ratios achieved their own characteristics that qualify them for use in industrial applications.        



الملخص

       يهدف البحث إلى دراسة الخواص الميكانيكية والفيزيائية لمركبات البولي إيثيلين عالي الكثافة مخلوطا مع نشارة الخشب ولتحقيق هذا الهدف تم تحضير عينات بطريقة الخلط بنسب مختلفة للبولي إيثيلين عالي الكثافة مع نشارة الخشب ذات الحجم الثابت والأشكال المختلفة حددت مقاومة الصدمة وقيست الإستطالة والثني والامتصاصية ،أظهرت النتائج الاختبارات إمكانية الحصول على طيف واسع من ألواح الخشب الصناعي بخواص مختلفة وكانت النسب المدروسة تحقق خواص خاصة بها تؤهلها للإستخدام في التطبيقات الصناعية.


Waled Ashor Mftah Galy, (08-2019), المعهد العالي للمهن الشاملة غريان: المعهد العالي للمهن الشاملة غريان,

الإدارة التعليمية لكليات العلوم الإنسانية
كتاب

قد تصنف الإدارات التعليمية بين الإدارات في قمة النجاح، وأخرى على حافة الفشل، ويتم تقييم أداء الإدارات التعليمية بحسب معايير معينة تختلف من شخص لآخر، أو من مجموعة من الناس لأخرى: فهناك من يعتمد معيار الموارد البشرية، فيعتبر العدد المتعاظم من الناجحين والكفاءات العالية للعاملين الفاعلين مؤشرا على النجاح، وهناك من يعتمد معيار الموارد المادية، فيعتبر النجاح في توفر المصادر والإمكانيات المادية هدفاً للنجاح، وهناك من يعتمد معيار الانضباط والإحساس بالمسؤولية، فيعتبر النجاح في وجود سلطة تسهر على تطبيق التشريعات والقوانين التنظيمية، لكن ومهما اختلفت المعايير وتعددت التصورات، فإن النجاح في الإدارة التعليمية يبقى الأمل المنشود لكل المنظومات التربوية، على اعتبار أن نجاح الإدارة التعليمية هو نجاح للمجتمع برمته. فلا مجتمع راق دون مدرسة ناجحة، ولا مدرسة ناجحة دون إدارة تعليمية ناجحة.

ومن هنا رأى المؤلفون ضرورة وضع هذا الكتاب بين يدي طلابنا بكليات العلوم الإنسانية، آملين في أن يكون خير مرشد لهم لإدارة المؤسسات التعليمية وفق الإجراءات الإدارية السليمة بشكل دقيق، ونأمل من الله أن يكون ذا نفع وفائدة لكل طالب باحث عن المعرفة، ولتحقيق هذا الهدف تضمن الكتاب خمسة فصول:

- اشتمل الفصل الأول على مفهوم الإدارة التعليمية، أهمية الإدارة التعليمية، خصائص الإدارة التعليمية، الفرق بين الإدارة التربوية والإدارة التعليمية والإدارة المدرسية والعلاقة بينهما ، المهارات الإدارية اللازمة لرجل الإدارة التعليمية.

- وتضمن الفصل الثاني: مفهوم النظرية، معايير نظرية الإدارة التعليمية أنواع النظريات، نظرية الإدارة كعملية اجتماعية، نظرية الإدارة كعملية أتحاذ القرار، مفهوم القيادة في الإدارة التعليمية، أهمية القيادة في الإدارة التعليمية, أنماط القيادة وأسس اختيار القادة، مسؤولية القائد في الإدارة التعليمة ومهامه.

- وتطرق الفصل الثالث إلى التعرف على العمليات الإدارية من تخطيط، وتنظيم واتخاذ القرار، وعملية التنسيق والتوجيه الإداري، والمتابعة

- واقتصر الفصل الرابع على أنماط الإدارة التعليمية وهي: النمط المركزي واللامركزي  والنمط الديمقراطي، والنمط الترسلي، والنمط الأتوقراطي، كما تعرف أيضا على المناخ التنظيمي بالإدارة التعليمية من حيث مفهومه، وأهميته، وعناصره وأنواعه، والعوامل التي تساعد على تكوين مناخ تنظيمي جيد.

- كما تناول الفصل الخامس عرض لبرامج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منها: مفهوم تكنولوجيا المعلومات الإدارية، دور تكنولوجيا المعلومات في تغيير العملية الإدارية، دور الإدارة التعليمية في توظيف برامج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، معوقات استخدام القيادات التربوية للتكنولوجيا في الإدارة التعليمية، دور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الإدارية في نجاح الإدارة التعليمية، الإدارة الالكترونية، مفهوم الإدارة الإلكترونية، أهدف الإدارة الالكترونية، فوائد الإدارة الالكترونية.

  والكتاب الحالي في ضوء المفردات التي ألفت بموجبها– يعد مقرراً دراسياً لطلابنا بكليات العلوم الإنسانية، ومرجعا لكل الدارسين والمهتمين بمجال الإدارة التعليمية.


سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال البوسيفي، فتحي الفقهي، عبد الناصر العباني، عبد العظيم الخالقي، (05-2018)، منشورات جامعة طرابلس: تم اختياره،

طرائق التدريس الخاصة- المرشد لمعلمات رياض الأطفال
كتاب

يزداد الاهتمام يوماً بعد يوم بأهمية تحسين وتطوير طرائق التدريس الخاصة بمرحلة رياض الأطفال، وذلك من خلال استخدام الاستراتيجيات التدريسية التي تثير في الطفل حب الاستطلاع، وتُسهم في تنمية التعلم الذاتي، واستيعاب المفاهيم العلمية في ضوء الحداثة والتطور العلمي التكنولوجي للارتقاء بمستوى ومهارات التفكير لديه وتنمية قدرات الطفل العقلية.

     ومن ثم فكتاب " طرائق التدريس الخاصة لمعلمات رياض الأطفال" هو مُرشد يساعد طالبات أقسام رياض الأطفال بكليات التربية، وكليات رياض الأطفال، ومعلمات الروضة في التعرف على استراتيجيات التعلم المناسبة لطفل الروضة، وفي اكتساب مهارات إعداد الأنشطة المختلفة والمتنوعة لتحقيق التقدم في العملية التعليمية والتربوية، وكذلك تنمية جوانب الشخصية لطفل الروضة والتعديل في سلوكه والوصول إلى الأهداف المنشودة.

وتضمن الكتاب خمسة فصول:

تناول الفصل الأول: طرائق التدريس ومفهومها وتعريفها، والمفاهيم المرتبطة بها، وأهميتها لرياض الأطفال، وطرائق تدريس الطفل بمرحلة الرياض.

وتضمن الفصل الثاني: صياغة معلمة الروضة للأهداف السلوكية، من جانب أهمية تحديد الأهداف السلوكية بمرحلة الرياض، ومواصفات الأهداف السلوكية، وصياغة الأهداف السلوكية، والمعايير التي يجب أن تراعى في أهداف أنشطة الطفل، وتصنيف الأهداف (المعرفية، و الوجدانية، و المهارية " النفسحركية").

وتناول الفصل الثالث: مهارات تنفيذ معلمة الروضة لبرامج الأنشطة لتحقيق الأهداف (المعرفية، و الوجدانية، و المهارية " النفسحركية")، ومهارات تنفيذ معلمة الروضة لبرامج تنمية مهارات التفكير، وتنمية الإبداع لدى الأطفال، ودور تكنولوجيا التعليم في رفع كفاءة تنفيذ برامج طفل الروضة، وطرائق وأساليب تقديم برامج طفل الروضة باستخدام الحاسوب.

واقتصر الفصل الرابع: على مهارات معلمة الروضة لاختيار وتنظيم محتوى الأنشطة في اختيار المحتوى وتنظيمه، والمعايير التي يتم في ضوءها اختيار وتنظيم محتوى الأنشطة لأطفال الروضة، وكذلك طرائق وأساليب تنفيذ الأنشطة المتضمنة في برامج طفل الروضة مثل الأنشطة (اللغوية، والرياضية، والعلمية، والاجتماعية، والفنون التعبيرية)، وطرائق وأساليب تنفيذ البرامج المتكاملة لطفل الروضة ومنها: أسلوب اللعب، والرحلات التعليمية.

وتناول الفصل الخامس: معلمة الروضة وعمليات التقويم، من حيث مجالات التقويم بالروضة، والشروط الواجب توفرها في وسائل التقويم المستخدمة في الروضة، ومراحل إعداد وسائل التقويم المستخدمة في الروضة، والأسس التي يجب أن تراعيها المعلمة في تقويم أنشطة الروضة، تقويم طفل الروضة ( أنواعه، وأدواته)، وتطبيق خطة درس نموذجي في الروضة.

سهيل كامل عبد الفتاح كلاب، أمال البوسيفي، (03-2018)، منشورات جامعة طرابلس: جامعة طرابلس،